التواصل الدائم مع الأصدقاء والأسرة، والحصول على المعلومات، ومشاركة المشاهد الجميلة … – تُوفر وسائل التواصل الاجتماعي العديد من المزايا، ولكن لها عيوبها أيضًا. كيف يبدو الاستخدام الصحي لوسائل التواصل الاجتماعي؟ ما هي التأثيرات، على سبيل المثال، المترتبة على قضاء وقت طويل أمام الشاشات واستعراض الذات بصور غير واقعية على بعض المنصات مثل إنستغرام وتيك توك على الأطفال والكبار؟ ما الذي نريد ونستطيع الانتباه له، حينما نستخدم منصات التواصل الاجتماعي خارج المنزل؟ ناقشنا هذه الأسئلة وأسئلة مماثلة مع اللاجئين المشاركين في دورة الاندماج بمركز تعليم الكبار في مدينة أوي وتجاذبنا أطراف الحديث حول الحلول المقترحة.